نهار
قلبى ف حضن ضلك
زى الطفل الخايف
زى دموع الفرحة
لما تبوسها شفايف
وبرغم البعد القاسى
وأما تمر اللحظة
روحى تموت ميت مرة
لكنى لما افتكرك
أحيا وألاقى الشمس
وسط السما بتعافر
وتطاطى الضلمة القلقانة
تروى رموشها الدبلانة
وبتطلع
تتنشق
لجل ما تلقى الضل
وبتفرش له
الفرح .. طريق
وأبقى أفتكرك تانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق