كناريا
وبقلق الرعشة الواقفة
بتستنى اللحظة اللى ما بتعدى
وعيون السقف
بتبحلق فىّ ..
جمر التنهيد ف الحلق
عشش ع السر
أتلقيته ف صدرى
وناديت ع الحلم
وفتحت ستاير قلبى
اللى مخاصم نور الصبح
لجل ما يتوضأ..
ويصلى الفجر..
ورجعت لنفس الطفلة
اللى بتتمنى الضمة..
وبكاها برئ
على جفن رقيق
يتمنى صديق
يدخل دايرة وجعه
وساعتها
كلمنى شعاع الشمس
من غير استئذان
ولقيت نفسى .. كتاب مفتوح
وبيضعف ..
على عتبة صوته
ويبوح بحروفه الدافيه
وسحب من قلبى الصرخة
خرجنى ..
من قمقم نفسى المحتارة
خد أيدى
وشاركنى الآه
ورسمنا سوى
خط بيتحدى الصخر
دلوقتى أنا أكبر م اللحظة
وملكت زمام العالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق